همساتُ حبّي !
علَى شَاطِئِ الآحْلآمِ ,,
وَعَلَى نَغَمِ تَغَارِيدِ الطُّيُورْ ..
أقْطِفُ لَكِ { رَقِيقَتِي .. بَاقَةً مِنْ زُهُورِ حُبِّي
وَسَآخُذُ بِيَدِك لِنَسْمُوَ فَوْقَ سَحَآبِ العِشْقِ .. وَبَيْنَ تِلْكَـ النُّجُومِ البَرَّآقَه
..{ أُنْثَآي
هُوَ ذَا نَجْمُ الثُّرَيَّا بَيْنَ يَدَيّ .. جَلَبْتُهُ مِنْ قَلْبِ السَّمَاءِ
فَاْسْمَحِي لِي ..{مَلِيكَتِي
أنْ أُقَلِّدَكِ إيَّاه .. فَلِبَرِيقِهِ رَوْنَقٌ خَاصّ حِينَ يَتَرَبَّعُ تَآجُك
{حَبِيبَةَ رُوحِي ..
كَمْ أعْشَقُ تُرَآبَكِ وَ جَنَّآتَكِ .. فَسَمَآءُ رُوحُكِ الصَّآفِيَة لَمْ تُفَارِقْ مُخَيَّلَتِي
وَلَكَمْ اِشْتَاقَتْ أوْتَآرُ قَلْبِي لِعَزْفِكـِ .. وَأَبَتْ
أَلاَّ يَعْزِفَ عَلَيْهَا سِوَى تِلْكَـ الآنَامِلْ
أَنَامِلَ سُمُوَّ مَلِيكَتِي الرَّقِيقَة .. نَعَمْ هُوَ ذَاكَ العَزْفُ لَنْ يَنْسَآهُـ قَلْبِي
فَقَدْ بَاتَ يُرَدِّدُ كَلِمَاتِكِ فِي كُلِّ حِين
{أدْمَنْتُهَاا ..
هَكَذَا نَطَقَ بِحُرْقَةٍ وَأَنِيْنْ .. عِنْدَمَا مَرَّ طَيْفُكِ أمَامَه
فَالْتَرْحَمِي هَذَا المَكْلُومْ .. وَالْتَحْفَظِيهِ بَيْنَ أَضْلآعِكِ
فَرَمْقَةٌ مِنْكـِ تَشْفِي حُرْقَةَ الآشْوَآقِ فِيه
آآآآهٍـ كَمْ لِقَلْبِي مِنْ أنِينٍ
وَرَبِّي .. كَمْ أتَرَقَّبُ تِلْكَ اللّحْظَة .. وَكَمْ أتَعَطَّشُ شَوْقًا لهَا
لحْظَةَ مَا ألْقَاك
حِينَهَا .. سأحظى بشرفِ تقبيلِ يدي آنسَةِ قَلْبِي .. وسأصرُخُ بكلِّ مَا أوتِيتُ
{ أحِبُّهَاا
نعم .. لن أخشى أحدًا .. لن أبقى وحيدًا
ستفتح لي أبوآب الـ{جَنَّآآآآآت ..
سأُبحِر في بُحُورها .. بل دَعُونِي أغْرَقُ حينها فِي أعْمَاقِ حنَانِهَا
والْتَتْرُكُونِي أطعَمُ من فاكهةِ قلبِها
سُبحآنكـ ربّي ..
كَمْ هُوَ أخَّاذٌ أريجُ حُبِّهَا .. وكم أعشَقُهَا وربّي
لا تلومونِي
فأنا حينها سأكون ملكتُ لؤلؤةً فريدةً من نوْعِهَا .. بل لا يوجد سوآها من هذا النوع
بَرِيقُهَا
ماذا عسَايَ أن أقولَ عنْه ..!!
هل أتكلَّمُ عن هُدُوءِهِ أمْ رقَّةِ شُعَاعِه ..!
يَآآهـ .. كم سَرحتُ بعيدًا
ولكم أحِبُّ ذا السرحآن في عالمها
هَمْسَه .. !
قُبْلَةٌ مِنّي عَلى جَبِينِ قَلْبِكـِ
اُحِبُّكـِ .. }
اضافة تعليق